بيني وانا

خُذوا مني
هذا الراس
خذوه بعيدا عني
فما عدت افهم منه شيء
ماعدت اميزُ بينه وبين عدو لي

ويلك ياادم سرقوا ضلعك؟

ويلك ياادم

الجنه سرقها الشيطان

بعيدا جدا ....اجري داخل المرآة مندهشا

مني

كنتُ اعرف ان الشجرة الواقفه داخل العري

لاتصلح لمواسم الثمر

كنت اعرف اكثر من ظلي

إن النوافذ لاتتسلق عيوننا احادية الحركه

لكني لم اعرف

إن الجنة بهذا الخراب

مديح الجمرة....باب الفقد

هل كنا نبالغ حين ارتدينا ارواحنا ومضينا نحوك ياباب الفقد؟
لك الآن
نعترف بعدوى الذكرى
وإن النسيان الذي كنا نحلم به يوما هو الآن خصمنا.....لاتاويل لتلك الغيمة
وهي ترتدي اخوة يوسف....لاباب غير الصمت ....اُغري عيني بشهوة العوده وامض هاربا نحوي....لاجسد في تلك الروح....لاروح في الروح....ان تذهب متابطا الجمرة وجنة مبلولة بالدمع...لك وحدك ان تختار التفاصيل...لك وحدك ثوب التفاسير ....ليس من يصغي لظلك وانت تزرع وهما وتحصد وجها من النسيان
هل للنهر ان ينفرد بالطين....هل للماء ان ينفرد بالبلل وحده؟
تاخذك الاسماء حد الحاشية...لافهرس في تلك الخطيئه...ياجرحا في كل الاتجاهات...لك ان يتصاعد زفيرك وحيدا ويتسع قبرك قدم نمله
لك وحدك مديح الجمرة ياباب الفقد

كيف احسنت ايها القلب وحشتك؟

كيف احسنت ايها القلب وحشتك؟
لك ان تُسدل الوشاح على هذه الارض ....فليس من يوسف بقايا غير بياض العين....واسلاف إدخروا رماحهم للطعن في القلب....لك ان تختار بين ان تستاثر بالغياب او الفقد....لابرزخ في يد السنونو غير آية الصياد...هل ترتجف يد الميت وهو يطعن روحه؟ باب يوشك ان يكون حزنا أبديا...لاملامح في الغيمة وهو تتبع زهرة الندم ...تتكدس البراءه في فم الذئب....ايها الاحلام كيف نسيتي من إغتالك؟وانت ياثوب البراءة الفاسد كيف نتخطى تفاصيل نقيضك؟ ايها القلب كيف احسنت وحشتك؟كيف
كيف
كيف
كيف؟

اشتهي نهارا عاريا مني

تلك اعنيه وهذه اسئلة...
غابة املا منها راحتي بالفراغ وامض...لي وحدي تلك المجازر وللاخرين عشب الغياب ...يامن اصطفيت تلك الساعه لترسل إلى الحانة صوتك المبحوح وحيدا...
سلام على عينيك وهي تسمي الاسماء ليست كما هي...قريبا حد العمى بعيدا حتى البصر ...ادُلك على الكلام وتقودني الى المرآة...كيف الج الجمرة وانا الجمرة وانت الوردة...اليوم بعد ان رفرفت الروح وحيدة البست احفادك ثوب الحلم ...كان علي ان احدثهم كثيرا عن فساد وعفونة ان تحلم...وكيف إن الحقيقه هي ركام كل شيء...لكني ...............لكني
كنت يقينا لااملك منه سوى ريحا انهش بها العميان...لك ان تدفن هذه اللحظه وتغسل خطيئة الخطيئة في الافق....إنها الهزيمه...قاطعناها في اول خطواتنا وحصدنا ثمرها في كل ايامنا ....آه حين يورثك الضجر جرحا لاصديق له سوى الذباب؟ كيف ينحدر بك الظل غلى عتبة الباب ...لاباب في ذلك الظل ...لاظل في ذلك الباب ...من يرث مني هذه المحطات؟ من يرثني عزلتي وهذه الليالي التي تشبه نهار العميان....بعيدا بعيدا اتنفس ايامي في قلب ميت ........ماذا لو قلت كلاما ؟ ماذا لو صمت؟ لافرق ......الشوارع التي يعبرها الجميع ولايعود لها احد غيري ...هي هي لاغيرها ...........كخراب السماء وكذبتها ....لن تجد احدا هناك او هنا ...لااحد يسمع .......لااحد حتى انا بعيدا عني....................

wat

Wat zou je willen zijn – wanneer je groot bent Wat zou je gaan doen – wanneer je tijd op is Wat zou je gaan zeggen – wanneer dingen mis gaan Wat zou je willen doen – wanneer je alleen bent Er is een weg – lang en kronkeligDe lichten verblinden – maar hij komt erGeef het niet op – kijk niet omDe zon zal schijnen – ze is daar ergensIedereen wil een antwoord Iedereen heeft een vriend nodigWe hebben allemaal een stralende ster nodigWaar we op kunnen vertrouwenEn dus zullen we vanavond wensen tot een sterWaar we nooit eerder aan gewenst hadden(Om te vinden waar je naar zoekt)Er zullen momenten zijn – in jouw levenJa wanneer je danst en al die nonsensMaar je begrijpt het nietMaar laat het je niet ontmoedigenNee, verwacht niet te veelWant als watt je hebt alles is dat je kunt krijgenBlijf dan gewoonProberen – het is gewoon nog niet gebeurdIedereen zou een winnaar willen zijnIedereen heeft een droomWe hebben allemaal een stralende ster nodigWanneer dingen niet zo zijn als ze lijkenDus zullen we vanavond wensen tot een sterWaar we nooit eerder aan gewenst hadden(Om te krijgen waar je naar op weg bent)Iedereen wil wat vriendelijkheidIedereen heeft wat geluk nodigWe hebben allemaal een stralende ster nodigWanneer dingen moeilijk te verdragen wordenDus zullen we vanavond wensen tot een sterWaar we nooit eerder aan gewenst hadden

ألآن ...وداعا

آلآن
حصص الحق
آلآن ياقناع الشظف لك ان تُسعد الاخرين
فسياط التجاعيد هي الدرب
ليعيش من هبط من طاولة الحياة مرفوعا بالنسيان
لاتقل كيف هدهت اللغه مقام الملاك
يانقاءا لن يبالي غيرك بهذا اللاعدم
وبذلك الجاش حيثُ لايحسبُ للفقد باكثر من إستدارة للفراغ
كم من عابر زل به الطريق ليسكنه ألمرآة؟
لتخدع ايها المفرط بالصبر زنبقة الاكتراث
وردة الصبار شاطرها عزاء الرماد
لك ان تهمس في الاسماء
لك ان تُبصر الرحيل قبل ان ترحل
لانافذة في هذه النوافذ
لاإيماءة في تلك السماء وهي تخفق في قدح الفراغ
لن تذهب بعيدا ابعد من قبرك
لن تذهب بعيدا عن هذا الموقد
وداعا
وداعا
وداعا لك يامهدي
وداعا
وداعا
وداعا
وداعا
وداعا
يامهدي
وداعا

صيغه نهائيه ........خرائب الماء

مثل زهرة لم تنضج بعد

يحتضننا الموت

كثيرة هي الاعذار

...كثير هو الثمر منه الصالح ومنه الطالح

هي الحياة كذلك ..

.لاحياة فيها ...لااول لها لااخر منها .

..تمر ايامها كنبيذ لم يعد صالحا الا للمفلسين

نحن الذين لم تفارقنا تجاعيد الله في وجوهنا

ورباطة جاش من الخسارات واحدة تلو الاخرى

مولعين بهذا السكون الابيض

بلهفة العشاق نمض الى كاس نتجرع فيه الفراغ

مثلما حفظنا هذه الحقيقه البسيطه وهذه النظره

التي لم يتذوق مرارتها احد غيرنا

ياشجرة كيف ابتكر لك ظلا اخر وربيعا اخر؟

المواسم هنا مسحورة بمداعبة العدم

.....لاشيء لاشيء اخر

ونحن نواصل تدوين تراتيلنا بالخطا

لاجديد ونحن نهدي ارواحنا قبورا لاتتسع قدم نمله

هل جئنا لهذه الجمرة متاخرين؟

في هذه الامبالاة نتذوق نظرتنا الاخيره لارواحنا

نكتبُ احلاما هرمه ...لاغناء في هذا المعبد الفارغ إلا من الحيطان

كيف حدث كل هذا؟

العصافير تزقزق على رمح الصياد

وحدك انت لاغير من يفترش العزلة وتبني لها حياة وتاريخ

وحدك ترسم لها طاولات واصدقاء واعداء

وحدك ستدخل العشق إلى قلبها وتدون عذابات الشوق والحنين

وحدك تخلق لهذا الطائر جناحين وعشا واشجارا وربيعا

لم تجلد ايها السيد نفسك بهذا الحظ العاثر؟

بهذه النوافذ الخاليه من العيون ...بهذه الايدي الفارغه من الاصابع؟