بينما ادفع بأقدامي للأمام
يسحبني الظل من ربطة العنق للخلف
في مدن الثلج تسقط الشمس كالذكرى
كبلادنا وفتنة سديمها
كأحلامنا
ليس أكثر من ريح وقطعة قماشا سوداء
من اخرج تلك الأشجار من خضرتها؟
هل هي أغصانها؟
أم زمهريرة الرجل!!!!!!!!!!!!!
أم الله الذي جلس يتربع على عرشه هناك؟
هو همس لااكثر
من أراد أن يمسك بأوصاله فليمت بالصمت
على مهلك أيها الليل
نحن نجتر أوراقنا نخشى الرقيب
نخشى أن يمر وحي القصيدة بداره بالخطأ
عندها تصافح ملائكتنا الحقيقه
الحقيقة التي وزعت علينا بالتساوي
أن نموت ونحن أحياء
أن نستدعي حسراتنا طوال العمر
أن نعبر إلى وجوهنا من غرف الطغاة
يسحبني الظل من ربطة العنق للخلف
في مدن الثلج تسقط الشمس كالذكرى
كبلادنا وفتنة سديمها
كأحلامنا
ليس أكثر من ريح وقطعة قماشا سوداء
من اخرج تلك الأشجار من خضرتها؟
هل هي أغصانها؟
أم زمهريرة الرجل!!!!!!!!!!!!!
أم الله الذي جلس يتربع على عرشه هناك؟
هو همس لااكثر
من أراد أن يمسك بأوصاله فليمت بالصمت
على مهلك أيها الليل
نحن نجتر أوراقنا نخشى الرقيب
نخشى أن يمر وحي القصيدة بداره بالخطأ
عندها تصافح ملائكتنا الحقيقه
الحقيقة التي وزعت علينا بالتساوي
أن نموت ونحن أحياء
أن نستدعي حسراتنا طوال العمر
أن نعبر إلى وجوهنا من غرف الطغاة
No comments:
Post a Comment