تلك اعنيه وهذه اسئلة...
غابة املا منها راحتي بالفراغ وامض...لي وحدي تلك المجازر وللاخرين عشب الغياب ...يامن اصطفيت تلك الساعه لترسل إلى الحانة صوتك المبحوح وحيدا...
سلام على عينيك وهي تسمي الاسماء ليست كما هي...قريبا حد العمى بعيدا حتى البصر ...ادُلك على الكلام وتقودني الى المرآة...كيف الج الجمرة وانا الجمرة وانت الوردة...اليوم بعد ان رفرفت الروح وحيدة البست احفادك ثوب الحلم ...كان علي ان احدثهم كثيرا عن فساد وعفونة ان تحلم...وكيف إن الحقيقه هي ركام كل شيء...لكني ...............لكني
كنت يقينا لااملك منه سوى ريحا انهش بها العميان...لك ان تدفن هذه اللحظه وتغسل خطيئة الخطيئة في الافق....إنها الهزيمه...قاطعناها في اول خطواتنا وحصدنا ثمرها في كل ايامنا ....آه حين يورثك الضجر جرحا لاصديق له سوى الذباب؟ كيف ينحدر بك الظل غلى عتبة الباب ...لاباب في ذلك الظل ...لاظل في ذلك الباب ...من يرث مني هذه المحطات؟ من يرثني عزلتي وهذه الليالي التي تشبه نهار العميان....بعيدا بعيدا اتنفس ايامي في قلب ميت ........ماذا لو قلت كلاما ؟ ماذا لو صمت؟ لافرق ......الشوارع التي يعبرها الجميع ولايعود لها احد غيري ...هي هي لاغيرها ...........كخراب السماء وكذبتها ....لن تجد احدا هناك او هنا ...لااحد يسمع .......لااحد حتى انا بعيدا عني....................
No comments:
Post a Comment